إن أكبر عائق يمنع النجاح هو الخوف من الفشل والإخفاق : هذه حكمة كثيرا ما يرددها الخطيب الشهير براين تريسي حيث يقول إنهم أجروا إحصائيات في أمريكا فوجدوا أن الناس هناك يخافون من الفشل أكثر من خوفهم من الموت.....!!!!!
الحاجز الأول الذي يجب أن نقضي عليه هو الخوف من الفشل فلنحاول أن نجرب فعل الأشياء التي نخاف فعلها وتجربتها ولنرى النتائج.
لا يمكنك ان تبني شهرة بناء على ما تنوي أن تفعله..... هنا تأتي الخطوة الثانية التي يخبرنا بها هنري فورد مدير و مؤسس شركة فورد الذي يخبرنا بأن النوايا وحدها لا تكفي أبدا لتحقيق الشهرة أو النجاح ...ماذا يمكن أن نفعل إذا ؟؟؟ دعونا نسأل براين تريسي....
النجاح يساوي الأهداف وكل ما عداه كماليات ،، إذا لا بد للإنسان من أهداف في حياته يضعها ليسير على هداها ، أكتب أهدافك على ورق ، فالأهداف غير المكتوبة ما هي إلا أضغاث أحلام.... و كما قالوا : المأساة الحقيقية في الحياة ليست هي عدم تحقيقك أهدافك ، بل هي عدم وجود هذه الأهداف من الأساس !!!
الجميع يفكر في تغيير العالم ،ولكن لا أحد يفكر في تغيير نفسه ،،، الخطوة التالية هي إحداث التغيير في حياتك وعليك أن تبدأ بنفسك كما يقول توليستوي ونحن المسلمين مأمورين بالتغيير نحو الأفضل كما أمرنا رب العزة في الآية الكريمة " إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " .
عندما تغير نظرتك للأشياء من حولك تجد كل شيء حولك و قد تغير ..... و عندما تبدأ بالتغيير لا بد أن تتغير وجهة نظرك بالأشياء من حولك و عندها تجد كل شيء حولك و قد تغير كما يقول دكتور واين داير.
من غير المنطقي أن تفعل نفس الشيء وبنفس الطريقة و تتوقع نتيجة مختلفة ،، وبهذه المرحلة ينصحك العبقري آينشتاين بأن تجرب طرق مختلفة لأنك ببساطة إذا فعلت نفس الأشياء بنفس الطريقة فلا تتوقع نتائج مختلفة ...!!!!
ضع دائما صورتك التي تريد أن تكون عليها في عقلك ومخيلتك ، وستتجه تدريجيا نحوها .... إذا لم تهزم نفسك ، ستهزمك نفسك .... سلم النجاح لا يعاني من الازدحام في اعلاه ،،، و أخيرا هذه هي النصيحة القيمة من نابليون هيل صاحب كتاب "فكر تصبح ثريا " الذي ينصحنا بأن نتخيل دائما الصورة الجميلة التي نريد أن نصل إليها ، دعونا نتنافس و نتحدى أنفسنا لأنه كما يقول : إن سلم النجاح لا يعاني من إزدحام في الأعلى "على عكس ما يتوقعه الكثيرون ".
الحاجز الأول الذي يجب أن نقضي عليه هو الخوف من الفشل فلنحاول أن نجرب فعل الأشياء التي نخاف فعلها وتجربتها ولنرى النتائج.
لا يمكنك ان تبني شهرة بناء على ما تنوي أن تفعله..... هنا تأتي الخطوة الثانية التي يخبرنا بها هنري فورد مدير و مؤسس شركة فورد الذي يخبرنا بأن النوايا وحدها لا تكفي أبدا لتحقيق الشهرة أو النجاح ...ماذا يمكن أن نفعل إذا ؟؟؟ دعونا نسأل براين تريسي....
النجاح يساوي الأهداف وكل ما عداه كماليات ،، إذا لا بد للإنسان من أهداف في حياته يضعها ليسير على هداها ، أكتب أهدافك على ورق ، فالأهداف غير المكتوبة ما هي إلا أضغاث أحلام.... و كما قالوا : المأساة الحقيقية في الحياة ليست هي عدم تحقيقك أهدافك ، بل هي عدم وجود هذه الأهداف من الأساس !!!
الجميع يفكر في تغيير العالم ،ولكن لا أحد يفكر في تغيير نفسه ،،، الخطوة التالية هي إحداث التغيير في حياتك وعليك أن تبدأ بنفسك كما يقول توليستوي ونحن المسلمين مأمورين بالتغيير نحو الأفضل كما أمرنا رب العزة في الآية الكريمة " إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " .
عندما تغير نظرتك للأشياء من حولك تجد كل شيء حولك و قد تغير ..... و عندما تبدأ بالتغيير لا بد أن تتغير وجهة نظرك بالأشياء من حولك و عندها تجد كل شيء حولك و قد تغير كما يقول دكتور واين داير.
من غير المنطقي أن تفعل نفس الشيء وبنفس الطريقة و تتوقع نتيجة مختلفة ،، وبهذه المرحلة ينصحك العبقري آينشتاين بأن تجرب طرق مختلفة لأنك ببساطة إذا فعلت نفس الأشياء بنفس الطريقة فلا تتوقع نتائج مختلفة ...!!!!
ضع دائما صورتك التي تريد أن تكون عليها في عقلك ومخيلتك ، وستتجه تدريجيا نحوها .... إذا لم تهزم نفسك ، ستهزمك نفسك .... سلم النجاح لا يعاني من الازدحام في اعلاه ،،، و أخيرا هذه هي النصيحة القيمة من نابليون هيل صاحب كتاب "فكر تصبح ثريا " الذي ينصحنا بأن نتخيل دائما الصورة الجميلة التي نريد أن نصل إليها ، دعونا نتنافس و نتحدى أنفسنا لأنه كما يقول : إن سلم النجاح لا يعاني من إزدحام في الأعلى "على عكس ما يتوقعه الكثيرون ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق